قدم البروفيسور الدكتور سلجوق مولايم أبعاداً جديدة هامة للأبحاث التي تتخذ من تاريخ الفن موضوعاً لها و ذلك بفضل خبرته
العميقة في علم الآثار و تاريخ الفن علاوةً على شخصيته الحيوية و غنى جانبه الفني. كان ذلك سبباً في دفع جمعية الفنون
التقليدية في عام ٢٠١٤ إلى تحضير كتاب بعنوان "هدية إلى سلجوق مولايم" احتوى على مقالات كتبت من قبل ٢٤ أكاديمياً.